هذه صورة من شرفة الشقة التي ولدت وعشت فيها حتى المرحلة الإعدادية في مدينة المحلة الكبرى. الصورة لشارع شكري القوتلي قبل أن يتحول ويتغير ويتبدل. انتقلت العائلة بعد ذلك إلى عمارة على أطراف المدينة، أحببتها لأنها تطل على أرض مزروعة خضراء. في الصورة سيارة "أسترو" التابعة لمصنع الملابس الجاهزة الذي أسسته العائلة في بداية الثمانينيات وتطور ونما ثم حدث ما يجب أن يحدث لمن يريد أن يكون مستثمراً طموحاً في مصر. هذه الشقة لا تفارق عقلي الباطن، فرغم أن عقلي الواعي نسيها أو كاد، ما زال الكثير من أحلامي تدور أحداثه في هذه الشقة دون غيرها.
الاثنين، سبتمبر 29، 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 7 تعليقات:
كل سنه وانت طيب يا محمد
تعيش وتفتكر
مفيش شىء بيفضل على حاله حتى انت سيبتها وسافرت
ان شاء الله ترجع بالسلامه قريب
ربنا يعود عليك الايام بخير
هي دي مصر اللي أنا بـحبها!
العيد عندنا بكرة في مصر...عيد سعيد عليك و علي كل المسلمين في كل مكان.
إسلام خطاب
تصور إن اليومين دول عندي نفس مشاعر الحنين لبيتنا القديم في ريف المنصورة ، كنت بفكر أروح أصور الشارع هناك من الطرفين و أحطهم في تدوينة و أقول فيها إن في المكان دا كان أول مرة أتعرف على العالم ! انت كدا سبقتني يا شدو بس أنا هحاول برضو أكون وفي و أعدي على البيت في العيد إن شاء الله
انت فين يا حاج شدو ، أنا لقيتلك الأغنية بتاعت اتقدم اللي ماكنتش عارف توصل لها ن و عرفنا يا سيدي كمان مين بيغنيها
http://www.4shared.com/get/67851682/ec674892/Emad_abdelhalim_Etqdem.html
ايه يا عم... غبت و قلت عدولي؟
اتمني ان تكون بخير
يارب تكون بخير يا أخ محمد طمني عليك يا عم، يارب يكون أختفائك ده خير ان شاء الله وماتكونش في رحلة في جوانتنامو :)
ذكريات الماضي تترسخ و تنقش في الذاكرة
حيث تبقى عالقة إلى إلى الأبد
إرسال تعليق